okaz_economy@
كشف رئيس شركة أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر أن أرامكو تعمل مع شركائها حاليا؛ لإنشاء قطاع محلي للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وأشار إلى أنه بفضل مجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية سيكون بمقدور السعودية بناء الناقلات وتصنيع المحركات وتسخير طاقتي الشمس والرياح في توليد الكهرباء للمملكة.
وشدد على ضرورة مشاركة كفاءات الشركة في كثير من المبادرات، وعلى رأسها مبادرة المحتوى المحلي، الذي تسعى الشركة إلى زيادة نسبته إلى 70 % بحلول عام 2021.
وقال خلال اجتماع المجلس الاستشاري للقادة الشباب النسخة الرابعة من الملتقى غير الرسمي أخيرا، بحضور 500 موظف من مختلف أنحاء السعودية، ممن لم تتجاوز أعمارهم 35 عاما أو أقل: «زيادة إمدادات الغاز، على سبيل المثال، ستمكننا من تحويل كميات أكبر من النفط الخام إلى منتجات أخرى مثل البتروكيميائيات».
وأضاف: «مجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية يعتبر أحد الأمثلة البارزة على هذا التوطين، فبفضل هذا المجمع سيكون بمقدورنا الآن بناء الناقلات وتصنيع المحركات في المملكة، علاوة على الأهمية البالغة التي تكمن في تسخير طاقتي الشمس والرياح في توليد الكهرباء بالنسبة للمملكة».
وشدد على أن أرامكو تستثمر وبشكل كبير في التقنيات عبر سلسلة القيمة؛ بهدف تعزيز الصناعات القائمة، وإتاحة سبل التمكين للصناعات الجديدة في السعودية؛ الأمر الذي سيكون له عظيم الأثر على عديد من القطاعات، ومنها الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وذكر أن أهداف رؤية المملكة 2030 تركز في جزء منها على توليد 9.5 غيغاواط من الكهرباء من خلال مصادر الطاقة المتجددة في المملكة؛ الأمر الذي سيوفر مزيدا من الفرص الاقتصادية.
وتابع: الشركة التزمت بالحد من الانبعاثات، وهو ما أثبتته بالفعل من خلال انضمامها إلى شركات أخرى في مبادرة النفط والغاز بشأن المناخ، التي أطلقتها مجموعة من شركات النفط والغاز العالمية لتحفيز الإجراءات العملية في عدد من المجالات المهمة، مثل دور الغاز الطبيعي وأجهزة وأدوات الحد من الكربون وحلول الطاقة على المدى البعيد.
ونوه بجهود أرامكو السعودية بدخول المرأة حقل العمل، ومنها إنشاء قسم تطوير المرأة والتنوع الوظيفي، لافتا إلى أن عدد الموظفات في الشركة آخذ في الازدياد، والضرورة تحتم توفير مزيد من الفرص.
وزاد: قسم تطوير المرأة والتنوع الوظيفي يعمل مع الدوائر الأخرى في الشركة للمساعدة في تحديد هذه الفرص، بما في ذلك المناصب القيادية للمرأة.
كشف رئيس شركة أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر أن أرامكو تعمل مع شركائها حاليا؛ لإنشاء قطاع محلي للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وأشار إلى أنه بفضل مجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية سيكون بمقدور السعودية بناء الناقلات وتصنيع المحركات وتسخير طاقتي الشمس والرياح في توليد الكهرباء للمملكة.
وشدد على ضرورة مشاركة كفاءات الشركة في كثير من المبادرات، وعلى رأسها مبادرة المحتوى المحلي، الذي تسعى الشركة إلى زيادة نسبته إلى 70 % بحلول عام 2021.
وقال خلال اجتماع المجلس الاستشاري للقادة الشباب النسخة الرابعة من الملتقى غير الرسمي أخيرا، بحضور 500 موظف من مختلف أنحاء السعودية، ممن لم تتجاوز أعمارهم 35 عاما أو أقل: «زيادة إمدادات الغاز، على سبيل المثال، ستمكننا من تحويل كميات أكبر من النفط الخام إلى منتجات أخرى مثل البتروكيميائيات».
وأضاف: «مجمع الملك سلمان العالمي للصناعات والخدمات البحرية يعتبر أحد الأمثلة البارزة على هذا التوطين، فبفضل هذا المجمع سيكون بمقدورنا الآن بناء الناقلات وتصنيع المحركات في المملكة، علاوة على الأهمية البالغة التي تكمن في تسخير طاقتي الشمس والرياح في توليد الكهرباء بالنسبة للمملكة».
وشدد على أن أرامكو تستثمر وبشكل كبير في التقنيات عبر سلسلة القيمة؛ بهدف تعزيز الصناعات القائمة، وإتاحة سبل التمكين للصناعات الجديدة في السعودية؛ الأمر الذي سيكون له عظيم الأثر على عديد من القطاعات، ومنها الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وذكر أن أهداف رؤية المملكة 2030 تركز في جزء منها على توليد 9.5 غيغاواط من الكهرباء من خلال مصادر الطاقة المتجددة في المملكة؛ الأمر الذي سيوفر مزيدا من الفرص الاقتصادية.
وتابع: الشركة التزمت بالحد من الانبعاثات، وهو ما أثبتته بالفعل من خلال انضمامها إلى شركات أخرى في مبادرة النفط والغاز بشأن المناخ، التي أطلقتها مجموعة من شركات النفط والغاز العالمية لتحفيز الإجراءات العملية في عدد من المجالات المهمة، مثل دور الغاز الطبيعي وأجهزة وأدوات الحد من الكربون وحلول الطاقة على المدى البعيد.
ونوه بجهود أرامكو السعودية بدخول المرأة حقل العمل، ومنها إنشاء قسم تطوير المرأة والتنوع الوظيفي، لافتا إلى أن عدد الموظفات في الشركة آخذ في الازدياد، والضرورة تحتم توفير مزيد من الفرص.
وزاد: قسم تطوير المرأة والتنوع الوظيفي يعمل مع الدوائر الأخرى في الشركة للمساعدة في تحديد هذه الفرص، بما في ذلك المناصب القيادية للمرأة.